عندما كنت صغيرة كنت الابنة الكبرى لابي وامي قبل ان تولد اختي بعدي بسنتين لاكني الاكبر
الفقيرة والطيبة والعاقلة كنت انا اما اختي كانت المشاغبة والباكية لم تكن تسكت فبكاؤها الى الجيران وصل هذا حال اختي
كنا اسرة ليست بغنية فقد كان الوضع في وقتها معاناة لاغلب ابناء الشعب وعانى الجميع في تلك الاوضاع والحروب
عندما ولدت انا ابي كان في الحرب لم اكن اراه كنت مجرد طفلة رضيعة مع والدتي نقيم في منزل جدي
لااعلم لكن كان حب الاب يجري في عروقي فلم اكن اسمح لاحد ان يتحدث عنه بالسوء فرغم كوني طفلة الا اني كنت ابكي بشدة عندما
ياتي احد بذكره بامور سيئة ولكن اختي لم تحرم من ابي فهي منذ ولادتها كان ابي موجودا والحرب انتهت
كان كلا والداي يعملان وكنا نبقى عند امراة لتعتني بنا ريثما يعودان من العمل
هكذا كانت طفولتنا كنا كالخدم عند تلك المراة فقد كانت تدعنا نعتنيي بحيواناتها اقصد الاغنام و الكلب الذي كان يخيفني بشدة واختي هي من كانت تركض خلفه كنت اخاف الحيوانات منذ صغري
كانوا اناسا اشرارا لاكن ماذا نقول هاذا كان وضعا مجبرين عليه
فلو كانت امي لا تعمل ماكنا لعملنا كالخدم عند تلك المراة واسرتها المجانين .........
الفقيرة والطيبة والعاقلة كنت انا اما اختي كانت المشاغبة والباكية لم تكن تسكت فبكاؤها الى الجيران وصل هذا حال اختي
كنا اسرة ليست بغنية فقد كان الوضع في وقتها معاناة لاغلب ابناء الشعب وعانى الجميع في تلك الاوضاع والحروب
عندما ولدت انا ابي كان في الحرب لم اكن اراه كنت مجرد طفلة رضيعة مع والدتي نقيم في منزل جدي
لااعلم لكن كان حب الاب يجري في عروقي فلم اكن اسمح لاحد ان يتحدث عنه بالسوء فرغم كوني طفلة الا اني كنت ابكي بشدة عندما
ياتي احد بذكره بامور سيئة ولكن اختي لم تحرم من ابي فهي منذ ولادتها كان ابي موجودا والحرب انتهت
كان كلا والداي يعملان وكنا نبقى عند امراة لتعتني بنا ريثما يعودان من العمل
هكذا كانت طفولتنا كنا كالخدم عند تلك المراة فقد كانت تدعنا نعتنيي بحيواناتها اقصد الاغنام و الكلب الذي كان يخيفني بشدة واختي هي من كانت تركض خلفه كنت اخاف الحيوانات منذ صغري
كانوا اناسا اشرارا لاكن ماذا نقول هاذا كان وضعا مجبرين عليه
فلو كانت امي لا تعمل ماكنا لعملنا كالخدم عند تلك المراة واسرتها المجانين .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق